فيليكس مواكيمبي
24 مايو 2018

 جوزيف جيمس ، وهو من سكان دار السلام ، يدعم أسرته من خلال بيع المياه إلى عمال مناجم الذهب على نطاق ضيق في “إيتومبي هامليت” في مقاطعة تشونيا.

وانتقل إلى قرية تعدين الذهب النائية من دار السلام ، المدينة التجارية المزدحمة في تنزانيا ، قبل بضع سنوات ، على أمل الحصول على ثروة ذهبية ، غير مدرك أن مصيره كان في بيع المياه.

واليوم ، تعد المياه تجارة مربحة ضمن مجتمعات تعدين الذهب الصغيرة. هذا بسبب النقص الحاد في المياه النظيفة والمأمونة التي تواجه مقاطعة تشونيا في منطقة مبيا ، على المرتفعات الجنوبية من تنزانيا.

One of the many gold ore crusher plants scattered in Chunya District, they are busy throughout the day but their operators do not have enough latrines that could prevent cholera outbreaks. Photo by Felix Mwakyembe